وكان لقلم القارئة المتميزة " حسناء أزفاض Hasna Azafad "في رائعة هيمنغواي (الشيخ والبحر) عبارات أدبية عميقة ..!!إنزغان /المغرب



وكان لقلم القارئة المتميزة
حسناء أزفاض
Hasna Azafad.

في رائعة هيمنغواي (الشيخ والبحر) 

 عبارات أدبية ..!!

إنزغان /المغرب 


قصة العم سانتياجو، الرجل القوي الصلب الذي حاول استجلاب الحظ بأربعة وثمانين يوما ويزيد من المحاولات الخالية من اليأس والتشاؤم،أربعة وثمانين يوما من الإصرار على اصطياد سمكة يبيعها ويسد رمقه من ثمنها. 

في حقيقة الأمر، لم أتيقن من  ماهية الرسالة التي أراد الكاتب إيصالها للقارئ، وذلك بسبب نهاية القصة : هل الرسالة أن شرف المحاولة والعزم كافيان أيا كانت النتيجة ،وأن على المرء أن لا يتوقف أبدا عن المحاولة ؟ أم أن المحاولة والإصرار لا يجلبان النتائج المرجوة دائما مالم يحالف الحظ صاحبهما ؟ أو مالم يُصاحب المحاولة بالتهيؤ لجميع الإحتمالات والعواقب !! 

ربما كل هذه الرسائل مجتمعة .

عمل كلاسيكي ممتاز حاز إعجابي، كما أنها تجربة أولى موفقة مع إرنست هيمنغواي.

تعليقات

  1. هو أرنيست ميلر همنغواي الذي كل حياته كانت قصصا وروايات في الواقع قبل ما أبدعه خياله الأدبي،ولنا في حياته تراجيديا إنسانية بين الخيال والواقع انتحر والده بالمدسالذي أهداه في طفولته في استعراض،ليفاجئ العالم بإقدامه هو الآخر على وضع حد لحياته بنفس المسدس..همنغواي أسطورة أدبية بٱمتياز ..!!؟؟

    ردحذف

إرسال تعليق

في رحاب عالم الأدب..

سي محمد خرميز أيقونة من أيقونات المدينة الفوسفاطية.. بقلم عبد الرحيم هريوى الدار البيضاء اليوم/المغرب

عزيزة مهبي؛ المرأة الفوسفاطية بخريبكة ، العاشقة لمهنة التعليم على السياقة، وسط الكثير من الرجال..!! بقلم عبد الرحيم هريوى

ماذا أصابك يا إعلامي زمانه و يا جمال ويا عزيز الصوت واللحن..!! بقلم عبد الرحيم هريوى

العين التي أعطت ضربة الجزاء للفتح الرياضي بدون الرجوع للفار هي العين نفسها التي ألغتها بنفس القرار بعدما شوهد الفار- بقلم الكاتب الفوسفاطي /:عبد الرحيم هريوى

"السوليما" الإفريقية بخريبكة بين قوسين..!ومحمد درويش يقول على هذه الأرض ما يستحق الحياة..!! عبد الرحيم هريوى..!

كلمة عن بعد ؛ عبر العالم الافتراضي كمشاركة منا في حق تكريم أستاذ لغة الضاد الأخ مصطفى الإيمالي بالثانوية التأهيلية عبد الله بن ياسين بٱنزكان - عبد الرحيم هريوى

ياسين بونو توأم لبادو الزاكي حارس مايوركا في زمانه..!! بقلم عبد الرحيم هريوى