وللأستاذ جبير مجاهد ، اللقاء الجميل مع عالم الأضواء السينمائي من خلال الفيلم الوثائقي !عبد الرحيم هريوى خريبكة // المغرب




 وكان للأستاذ جبير مجاهد ..
اللقاء الجميل مع عالم الأضواء السينمائي
من خلال الفيلم الوثائقي!!

عبد الرحيم هريوى

خريبكة // المغرب


وكان يوم مشهود لدي بالفعل ، وتوثقه ذاكرتي الفردية باعتزاز وفخر كبيرين..وأنا أتسلم مولودا جديدا في عالم التأليف في مجال الفن السابع (الفيلم الوثائقي /قضايا وأفكار..)،والذي يعرف شحا بينا ،في الخوض فيه وسبر أغواره، تأليفا ونشرا ونقاشا ونقدا ..مما يعطي للثقافة السينمائية عندنا تواجدها المرموق والحسن، والغائبة بالتأكيد، خاصة لدى ناشئتنا، وفي غياب النوادي السينمائية، وذلك للمزايا الممكن جنيها من خلال الوفرة المطلوبة في المنتوج في هذا المجال، خاصة إذا ما استثنينا، ما هو مؤلف بلغة موليير المهيمنة عندنا بالطبع، وذلك للثقافة الفرنكوفونية ( المفرنسة لأجيال كثيرة متعاقبة) ولجل المهتمين وباقي المتخرجين في شتى فروع السينما، أي حاملي الدبلومات والشواهد وجلها فرنسية..!!


بالفعل؛ اليوم شعرت بعزة وافتخار لاحد له ..وأنا اليوم في صحبة الأستاذ "السي جبير مجاهد " الإنسان الخلوق والطيب، وصاحب الابتسامة الجميلة، والمعروف بتواجده الفعلي والمستمر في الساحة السينمائية على الصعيدين المحلي والوطني..

- والذي استطاع أن يجد له مكانة بقوة في هذا العالم الجميل..!

- وهو الوجه السينمائي في مجال الفن السابع المبادر والمبدع والمحب للفن السابع منذ مدة، وهناك بالفعل قد وجد ضالته..!


واليوم ومن خلال تراكم ثقافي وتجربة ميدانية وشخصية لديه عبر الأضواء السينمائية ،ومشاركاته في عدة ملتقيات السينمائية للفيلم القصير بالمغرب ،كل ذلك أعطى لابن بلدتنا المفاسيس، والتي بالمناسبة تعتز بأمثاله، بأن يوثق كل ذلك عبر ثقافة سينمائية في مولوده الجديد ذاك ، والتي لا تخرج عن واقعنا المجتمعي والثقافي المغربيين، والذي اختار له من العناوين(الفيلم الوثائقي //قضايا وأفكار..!!))والذي يكون قد حسم فيه بعد تفكير عميق ،والذي يتبادر للقارئ والقارئة بأنه يحمل ما هو جديد بالأساس، لكل المهتمين والمتدخلين من قريب أو بعيد في عوالم التجديد والتحديث في حقول الإنتاج السينمائي، وبرؤية سينمائية بعيدة النظر، إذ تعطي المهتم بالشأن السينمائي لذة ومتعة في القراءة باهتمام وتركيز ،وأخذ أفكار جديدة عن ميدان فني لا يلج عالمه إلا أهل الفكر والفلسفة والمؤرخين، وذلك لعدة تقاطعات نسقية تخدم المعرفة عامة، والثقافة الفنية بالخصوص، وما دمنا في علاقات متكاملة بين جميع أغراض الأدب وفنونه، وبالخصوص الكتابة الروائية التي تجد في السينما الشاشة الكبرى التي تجري أحداثها في أفلام، تجعلها بروح اجتماعية وواقعية أكثر من المنسوخ الحرفي عبر صفحات قد تطول وتطول معها القراءة لشهور عديدة..

 ولعل جميع روايات لارنست هيمنغواي تحولت لأفلام هوليودية من وداعا للسلاح إلى الشيخ والبحر وغيرها لدليل على ذلك القول..!!


تعليقات

في رحاب عالم الأدب..

سي محمد خرميز أيقونة من أيقونات المدينة الفوسفاطية.. بقلم عبد الرحيم هريوى الدار البيضاء اليوم/المغرب

عزيزة مهبي؛ المرأة الفوسفاطية بخريبكة ، العاشقة لمهنة التعليم على السياقة، وسط الكثير من الرجال..!! بقلم عبد الرحيم هريوى

ماذا أصابك يا إعلامي زمانه و يا جمال ويا عزيز الصوت واللحن..!! بقلم عبد الرحيم هريوى

العين التي أعطت ضربة الجزاء للفتح الرياضي بدون الرجوع للفار هي العين نفسها التي ألغتها بنفس القرار بعدما شوهد الفار- بقلم الكاتب الفوسفاطي /:عبد الرحيم هريوى

"السوليما" الإفريقية بخريبكة بين قوسين..!ومحمد درويش يقول على هذه الأرض ما يستحق الحياة..!! عبد الرحيم هريوى..!

كلمة عن بعد ؛ عبر العالم الافتراضي كمشاركة منا في حق تكريم أستاذ لغة الضاد الأخ مصطفى الإيمالي بالثانوية التأهيلية عبد الله بن ياسين بٱنزكان - عبد الرحيم هريوى

ياسين بونو توأم لبادو الزاكي حارس مايوركا في زمانه..!! بقلم عبد الرحيم هريوى