المشاركات

عرض المشاركات من مارس, 2022

حقولنا يحييها ربنا عز وجل بعد ٱصفرارها،ويرسل السماء مدرارا..!!! بقلم عبد الرحيم هريوى

صورة
                                       -وها هي حقولنا يحييها ربنا عز وجل بعد ٱصفرارها،ويرسل علينا السماء مدرارا..!!!                       بقلم عبد الرحيم هريوى يقول تعالى :  وَهُوَ ٱلَّذِى يُنَزِّلُ ٱلْغَيْثَ مِنۢ بَعْدِ مَا قَنَطُواْ وَيَنشُرُ رَحْمَتَهُۥ ۚ وَهُوَ ٱلْوَلِىُّ ٱلْحَمِيدُ ويقول أيضا :  وَيَٰقَوْمِ ٱسْتَغْفِرُواْ رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوٓاْ إِلَيْهِ يُرْسِلِ ٱلسَّمَآءَ عَلَيْكُم مِّدْرَارًا وَيَزِدْكُمْ قُوَّةً إِلَىٰ قُوَّتِكُمْ وَلَا تَتَوَلَّوْاْ مُجْرِمِينَ ويقول  ربنا سبحانه وتعالى في سورة نوح فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا* وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا﴾ وأنا اليوم في زيارتي لبلدتي بجماعة المفاسيس،بإقليم خريبكة في جولة مسائية، بعدما أكون قد زرتها سابقا وأحسست حينذاك بأل...

اليوم علمنا الوطني يرفرف في قطر// بقلم عبد الرحيم هريوى

صورة
اليوم؛ رُفِعَ علمنا الوطني كي يُرَفْرِف في أجواء قطر2022 بقلم عبد الرحيم هريوى      اليوم رفعت أعلام المنتخبات الوطنية المؤهلة للمشاركة في العرس الكروي العالمي بدولة قطر سنة 2022/ وعلمنا الوطني يرفرف عاليا بين الأعلام العالمية الحاضرة في هذا المونديال الذي سيقام لأول مرة على أرض عربية بالخليج بدولة قطر ، وبالطبع سيكون للحضور المغربي في مرته السادسة دلالات رمزية ورياضية لما أمست تمثله لعبة كرة القدم من أدوار اقتصادية واجتماعية وسياحية وسياسية،لأن للحضور بين أقوياء الكرة عبر القارات الخمس يعتبر مفخرة للكرة الوطنية وللشعب المغربي الذي يعشقها عشقا جنونيا لا حد له والدليل هو الفرحة الوطنية الكبرى التي رافقت ٱنجاز الأسود أمام فريق طوغولي صلب وقوي جاء كي يقلب الطاولة على المغاربة ويعود بورقة التأهل لمونديال قطر 2022 لكنه صدم أمام جماهير كروية بحت حناجرها بتشجيع فريق من الشبان ٱزدادوا حماسة وركبوا الأمواج العاتية بعزيمة الشجعان و أمطروا شباك الخصوم بلغة الأرقام،وتيقن الخصوم بأنه من الصعوبة هزم هؤلاء المغاربة في عقر ديارهم وقد استعدوا للمعركة الكروية قبل فوات الأوان..! ▪️ فهنيئا ل...

ياسين بونو توأم لبادو الزاكي حارس مايوركا في زمانه..!! بقلم عبد الرحيم هريوى

صورة
ياسين بونو توأم لبادو الزاكي  حارس مايوركا في زمانه..! بقلم عبد الرحيم هريوى ياسين بونو ؛ إنه حارس عرين الأسود في العقد الأخير، بل إنه صورة مشبهة من توأم للحارس العالمي المغربي السابق بادو الزاكي في زمانه، وذلك لما صعدت أسهمه عالميا في سنة 1986 ،وأمسى من حراس فريق مايوركا الإسباني ، والذين وضعوا له مجسما بمدينهم، لما قدمه لفريقهم في ذاك الزمان ،وما فتئ اليوم بادو الزاكي يقوم بزيارات متتالية لتلك المدينة، و التي قضى فيها سنين طويلة ، ولا ننسى قوة تواجده بعرين الأسود في زمانه الذهبي، صحبة ميري كريمو وعزيز بودربالة وخيري والتيمومي والراحل عبد المجيد الظلمي والمريس البويحياوي وباقي الأسود في تشكيلة  محمد فاريا المدرب البرازيلي الذي أسلم ودفن بالمغرب ،وهم الذين هزموا البرتغال بثلاثة أهداف،وحينما عجز الكبار في الكرة الألمانية  في ذاك الزمان في هزمه إلا بصعوبة كبيرة، ونخص بالذكر رومينيغه الشهير و اللاعب الألماني وميلر وغيرهم..!   واليوم؛ والحمد لله تعالى، فها هو ياسن بونو، وهو  يعود لدفء أسرته الصغيرة والكبيرة سالما غانما صحبة أصدقائه الذين أبلوا البلاء الحسن ليلة...

ياليته بوجهه القديم ما ظهر..!! عبد الرحيم هريوى

صورة
يَالَيْتَهُ مَا ظَهَر..!!  عبد الرحيم هريوى حين تعيدك الصدف في الحياة، وبعد فراق عقود طويلة، وفراق زمن البحث عن لقمة العيش، ويبقى لذاكرة الشباب والطفولة مخزونها من أحداث وأماكن وصو أشخاص، وتلتقي بصديق عزيز كي تحيي صحبته ذكريات جميلة قد مرت ودفنت،لكنها الفرحة لم تكتمل حينما تكتشف بأن صديق الأمس ليس هو بصديق اليوم، وهي مياه كثيرة جرت تحت الجسر،ويكون حينذاك عزاؤك بقصيدة شعر..         /  قراءة ممتعة../     يا ليته عن عيوني قد غبر.. يا ليت ظله في غياهب النسيان قد طمر  و صورة الوجه ظلت في أرشيف ذاكرة العمر     وسرعان ما صعد لي من  عمق المنحدر    ظننته عفريت من القمقم قد  هضر     هو ذاك بصورة طفل أمامي قد حضر     أعادني لذكريات الصبا من ذاك العمر      ظننته جاءني كي نحيا ..!     مابقي من عمر جله قد دفن     لكنه عاد بوجهه المغاير..!     و بكبرياء به...

عين على الذكريات..! بقلم عبد الرحيم هريوى

صورة
                                            عين على الذكريات..! تلك هي روح صداقة ممتدة، في عمر عشناه بالقرب ببعضنا البعض         بقلم  عبد الرحيم هريوى   وشاءت الأقدار أن نغتنم فرصة لإحياء جميل من الذكريات ..ونحن نجلس كي تستمر صداقة ممتدة في عمر عشناه بقرب بعضنا البعض في أعز فصول عمرنا الجميل..كله؛ مع صديق عزيز، فنان وموسيقي وممثل مسرحي ابن شارع بن عمير بالمدينة المنجمية خريبكة..اخترنا من الأيام ؛ مساء هذا الأحد الدافئ بطقسه الصحو، ووسط أجواء فضاء رائع وجميل .   ها هنا خارج مقهى le blanc . عيوننا ظلت ناظرة على حديقة الفردوس بجمالها وخضرتها.   وكل ذلك ؛كي نعيد معا الشريط الطويل من ذكريات عمر شبابنا، والذي يكون قد ولى بدون رجعة..!     تلك ذكريات لن تنسى من عمر الزهور، وريعان الشباب، لما كنا نقضيها بشوق كبير.. و بمتمنيات وأمل في حياة عيش جديد ..!!   -لقد كان الكلام عن كل شئ قديم قد دفن من تاريخنا الماضي ا...

حملة طبية مجانية بمدينة بوجنيبة إقليم خريبكة بقلم نور الدين فراحي

صورة
ح ملة طبية مجانية بمدينة بوجنيبة إقليم خريبكة..!! نظمت جمعية لنتواصل حملة طبية مجانية بتنسيق مع باشوية بوجنيبة والمنذوبية الإقليمية لوزارة الصحة والحماية الإجتماعية   يومه السبت 26 مارس 2022 على الساعة العاشرة صباحا بمقر باشوية بوجنيبة،لفائدة موظفي وأعوان السلطة والملحقات التابعة لها بحضور السيد باشا المدينة والسيد عبد الصمد خناني برلماني ورئيس جماعة بوجنيبة،وعرفت هذه الحملة إقبالا كبيرا،وقد واستفاد منها 80 شخصا من موظفين وأعوان السلطة شملت هذه الحملة الطبية تقديم إستشارات طبية في مختلف التخصصات وإجراء فحوصات وتحاليل البول والدم وفحوصات بالصدى وتم توزيع أدوية مجاتية للمرضى، و عبر  المستفيدون عن شكرهم وإمتنانهم لكل مكونات الجمعية وعلى رأسها السيد الرئيس، والدكتورة حنان غزيل، على هذه البادرة الطيبة والإلتفاتة الجميلة في حقهم،،وفي تدخل للدكتورة حنان غزيل رحبت بالجميع وقالت هذه البادرة هي إمتنان وشكر لما قمتم به في ظل جائحة كورونا بحيث كنتم في الصفوف الأمامية ساهرين على التحسيس والتوعية من أجل حماية المواطنين والوطن وإننا نكن لكم كل التقدير والإحترام، وان هذه الحملة ستستمر بإ...

تمرين سردي .. رجل في رحاب عوالم أضواء شتى..! سرد لنص قصصي بقلم عبد الرحيم هريوى

صورة
تمرين سردي ..!!    رجل في رحاب عوالم أضواء شتى ..!      بقلم عبد الرحيم هريوى   السرد القصصي الممتع والمشوق، و الذي يمتد أفقيا، ويعطي حينذاك للشخصية " البطلة " مركزيتها في النص ..!!     جلس وسط رحاب فضاء من أضواء شتى على كرسي متحرك بلونه الذي يثير الثيران في حلبة المصارعة الاسبانية منذ زمان .. كما جاء في المثل الفرنسي المشهور : le rouge   attire les taureaux..!! .. ثم وضع رجله اليمنى على اليسرى، وكله يبدو عند أول نظرة لمن يتلصص تنسيق وسطوة فخامة اللباس والألوان كي يعطي لنفسه قيمته المضافة في الزمان والمكان ..!! أطلق عنوة نظاراته الطبية، المربوطة بخيط أسود كي تتدلى على صدره بقميصه الأبيض الناصع، وفتح أزراره العليا،كي تظهر السلسلة الذهبية الغليظة التي تزين عنقه،وتظهره كشخص من الميسورين،وتزيد هي الأخرى من جاذبية المشهد الذي يبقى مثار تساؤل لدى الكاتب عينه .!. ؟ ركز الكاتب النظر بعيدا جدا حتى يحتوي ببصره المعهود كل عناصر الصورة .. إذ أنه كان في كل مرة مرة، يحرك حذاءه الأسود اللامع في حركة لولبية .. مثيرة ..! - تساءل إذن؛ ع...
صورة
 

بمناسبة ٱحتفال الأسرة بحصول ٱبننا عدنان بدبلوم الدراسات العليا في مجال العلوم السياسية - العلاقات الدولية ..ألف مبروك

صورة
 بمناسبة ٱحتفال الأسرة بحصول ٱبنها عدنان هريوى بدبلوم الدراسات العليا في مجال العلوم السياسية - العلاقات  الدولية..من جامعة محمد السادس متعددة التخصصات - الرباط ...  ألف مبروك

في يوم جميل، و بلغة دفء اللقاء والمكان نحكي ما بين ثنايا السطور..!! عبد الرحيم هريوى

صورة
في يوم جميل،و بلغة دفء اللقاء والمكان نحكي ما بين ثنايا السطور..!! رسالة عبر العالم الافتراضي... بسم الله الرحمان الرحيم، وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله والتابعين له بإحسان إلى يوم الدين. أما فيما بعد؛   فما عساني أن أقول كأب وكأخ وصديق لٱبني العزيز في مثل هكذا مواقف وأحداث قد تتكرر وقد لا تتكرر في عمر من زمن الحياة، وحين تجد نفسك تجتاحك تلك الفرحة العارمة التي تهز الكيان من الأعماق، وأنت المتواجد في وسط نسيم تشم من خلاله لحظات سعادة قد لا تقدر بثمن.  نعم؛ تلك هي السعادة الموصوفة بصفة التعابير الجياشة، و التي تعيشها صحبة عزيز عن الروح والقلب معا، حينما تغمرك قد لا تحدد مسافاتها، بل هي التي لا حد لها صحبة أعز من عزيز، وهو الذي ما فتئ يتواجد بالقرب منك، وهو ذاك الطفل الصغير حين يحبو ويتعلم نطق حروف لغته الأم بابا وماما، وهو في ريعان شبابه وعنفوانه وأنت بعيون وذكاء وتبصر تبحر به بين هيجان  أمواج عاتية قد توقف مساره لا قدر الله بطيش نفس وغرور زائدين حينما لا يدري ولا يفطن بهول المغامرة حتى بعد حين.  وهو ينمو رجلا يقارع باع الكبار في حاضره، وأنت الشيخ العتي...