لايصحّ إلاّ الصَّحيح ولا ينتصر إلاَّ الحقّ..!عبد الرحيم هريوى المفاسيس /خريبكة المغرب .
تكاثرت الحسابات المجهولة الهوية كالفطر عبر غرف البيت الأزرق تنتقد ولكن سرعان ما تنكشف النوايا ..!
لايصحّ إلاّ الصَّحيح ولا ينتصر إلاَّ الحقُّ.
عبد الرحيم هريوى
المفاسيس /خريبكة
المغرب
لا شيء كتبته يتواجد في منشوري هذا، أولا وأخيرا ..يا ٱبن أمي ..!
المرجو منك إعادة قراءة النص أكثر من مرة، حتى تكون لقراءتك معنى و دلالة لغوية ومعرفية ، تلك الغائبة في تدوينتك( بين قوسين) كما قلت, إن وجدت لذلك سبيلا بالفعل بين نصوصنا..!
ونحن أدرى بشعاب نصوصنا ،وما نكتبه ننقحه ونصيغه صياغة أكثر من أدبية لجمهور أدبي عاشق لعمق نصوصنا اللغوية ،أما أن تأتي من القمة كي تنظر هاهنا للسفح،فهذا لا نقبله البثة.. لأن للنصوص قيمتها عند كاتبها، وأي قراءة خارج أسطرها نعتبرها قراءة شاردة بل لا تدخل في مجال القراءة أصلا..إنها ما يسمى في عصرنا الرقمي البوز ..ابحث عنه في غير هذا المكان ..!
ولنذهب معك لبيت القصيد عن العامية وتواجدها بالنصوص بشكل عام ..!
ففي الكتابة النصية على العموم يبقى للعامية حضورها المتميز.. وتواجدها يكون حتى في النصوص الشعرية عينها، وكذلك في الرواية والقصة، لأنها تمثل جزءا من الثقافة الشعبية للأمم ،كما أنها مثلها مثل الأمثال والأقوال والأحكام.. وما شعر الزجل عن ذلك ببعيد يا صاح..!
أما أن نضعها سجينة بين قوسين ،فقد أخالفك الرأي لأن هاهنا لا نعطيها قيمتها الكاملة وتواجدها الأساسي كقيمة فنية في نصوصنا ..!
أما العبارات العامية التي أشرت لها استخفافا بنصوصنا لدى القاريء ،عبر تدوينتك السريعة والخاطفة،فقد ظهر مبتغاها، فلا وجود لها أصلا في النص ،وكان بودك أن تشير لكل صنف ذكرته حتى يكون للنقاش معنا وأثره لدى القارئ والقارئة معا..ولكن كما يقول المثل المغربي : إلى ظهرت المعنى. لا فائدة في التكرار..يا صاح..!
ابحث لك عن مكان آخر تكسب فيه نقطا إضافية في مادة القراءة النقدية ،فإن وجدت بالفعل فنحن نكون أولى بمحمد السويرتي وحورية الخمليشي ومحمد برادة وحسن نجمي وأحمد بوزفور..!
تعليقات
إرسال تعليق