وما أطيب اللحظة حين تشعر فيها بحب الآخرين لشخصك لا لشئ سوى اعترافا لكل جهد بذلته ..! عبد الرحيم هريوى خريبكة /المغرب
وما أطيب اللحظة حين تشع ر فيها بحب الآخرين لشخصك
لا لشئ..
سوى اعترافا منهم، لكل جهد بذلته ..!
عبد الرحيم هريوى
خريبكة - المغرب
وتستحق ألف لايك يا أخي مصطفى..!!
سوى لابتسامتك الرقيقة،والتي لا تفارق فاك وهي التي تعني لنا ولكل من يحب المصطفى بأن الحياة يجب أن تعاش، كما قال محمد زفزاف رحمة الله عليه ، بحب الآخرين ؛ وهم الأقرب منك ..
- وهم من تضحي كي يكبروا في زمانهم ويسافرون سفرا مريحا عبر قطار الحياة..
- جميل هي لحظة اعتراف الآخر بجمال سقته إليه بحب وطواعية ونية حسنة..
-وما أطيب اللحظة حين تشعر فيها بحب الآخرين لشخصك لا لشئ سوى اعترافا لكل جهد بذلته ..!
- ولكل وقفة وقفتها تشرح وتفسر وتسأل..!
- وكل حزن حزنته في أيامهم ..!
- وعن من ، من تلامذتك ، لم تراه حاضرا في سربك يوما
كي يروى رواء العطشان للتفقه والتعلم، بما تجود عليه من معلومات ومعارف ..!
- وعن كل صيحة..وعن كل غضبة..وعن كل ردة فعل لم تكن في الحسبان ..وعن كل قلق وضيق في الخاطر من عبث مر أمام الأنظار..وعن كل شئ شئ تظهر فيه بأنك شمعة منيرة في هذا الزمان ، وهي تحترق كي تضئ ظلام الجهل أينما حط رحاله في أي أرض ومكان..!
هو دأبك وديدنك يا ابن أمي، عهدي بك دوما تلتقط الاشارات لتستولد منها المسكوت عنه وما احتجب عن الابصار والبصائر. دام ألقك أيها البهي
ردحذف
ردحذفما كتبناه كنا نشعر به لحظة الكتابة ..وكانت العبارات مدوية تنطلق من عقالها، كي تعبر عن مافي الفؤاد من صدق وإخلاص لما في اللسان..يا ٱبن أمي..
تعيش إن شاء اله عمرا طويلا ،بإذنه سبحانه تعالى.. وتعطي عطاء النهر والنحل على الدوام.. ومنك تعلمنا كيف ننصت لعذوبة الحرف..ولقد كنت مثلا لنا في ذاك الزمان ..وهذا سر من الأسرار التي بقيت في المدفون في ذاكرتنا الجماعية يا أخي مصطفى..سلام الله عليك