الطفل ريان في ذمة الله/ فِي كَنَفِهِ وَجِوَارِهِ.
طفل من أطفال هذا الوطن العزيز..اليوم قد رحل بعد تكاتف جهود المغاربة جميعهم لإنقاذه، وفي سباق بالليل والنهار مع الزمان.. ولكنه شاءت مشيئة الرحمان سبحانه وتعالى بأن يقبض روحه للسماء.. فعزاؤنا واحد ولروح ريان السلام
وإنا لله وإنا إليه راجعون.
تعليقات
إرسال تعليق