القنّاص الذي أجهش بالبكاء" جملة شعرية من نص قصير للشاعرة تورية لغريب


بدون عنوان..!!

                          القنّاص الذي أجهش بالبكاء

عندما عبر الرّاحلون غابةَ قلبه

يتدرّب الآن على التّسلّل

من الباب الخلفيّ للجِراح..


فمادا نعني بالصورة الشعرية ومكوناتها..!؟
 
هي تركيب لغوي لتصوير معنى عقلي وعاطفي متخيل لوجود علاقة بين شيئين. وتعتبر الصورة العنصر الجوهري في لغة الشعر، فهي أداة الشاعر للتصوير والتخييل. وتبنى الصورة الشعرية بأساليب متعددة من أهمها: المشابهة والتجسيد والتشخيص والتجريد.(منقول)
ومكونات الصورة الشعرية هي اللغة والعاطفة والخيال ومعها المكونات البلاغية من تشبيه واستعارة وغيره


لا بد لقارئ النص الشعري أن يحاول جهد الإمكان التقاط الصور الخلفية والغير مرئية المتواجدة في النص ،او بين ثنايا الكلمات ..كي يشارك صاحبة البوح صوتها الغنائي الجميل إن وجد بروح الألفاظ والمعاني ..ويستمع لمنبه الأجراس ..!
هي جمل شعرية للشاعرة تورية لغريب،وقد دونت على مساحة من خيال شاعري لا يخلو من إبداع ..ولكل قارئ تأويله الخاص للنص أعلاه ..أما انا فما شدني.. وأنا أمر عبر رنين الكلمات هو الصياغة البلاغية في الإيجاز والتشبيه " غابة القلب - باب الجراح - والصور الجمالية للشعر..!
أما ماذا تريد أن تقوله الشاعرة ،وما هي الرسائل المتضمنة في خطابها الشعري رغم قصره..!
فذاك يبقى لي ولكم ولكن ..!
لكل واحد الحق في التأويل والاسقاط تبعا لفهمه وإدراكه لمعنى النص..!

تعليقات

في رحاب عالم الأدب..

سي محمد خرميز أيقونة من أيقونات المدينة الفوسفاطية.. بقلم عبد الرحيم هريوى الدار البيضاء اليوم/المغرب

عزيزة مهبي؛ المرأة الفوسفاطية بخريبكة ، العاشقة لمهنة التعليم على السياقة، وسط الكثير من الرجال..!! بقلم عبد الرحيم هريوى

ماذا أصابك يا إعلامي زمانه و يا جمال ويا عزيز الصوت واللحن..!! بقلم عبد الرحيم هريوى

العين التي أعطت ضربة الجزاء للفتح الرياضي بدون الرجوع للفار هي العين نفسها التي ألغتها بنفس القرار بعدما شوهد الفار- بقلم الكاتب الفوسفاطي /:عبد الرحيم هريوى

"السوليما" الإفريقية بخريبكة بين قوسين..!ومحمد درويش يقول على هذه الأرض ما يستحق الحياة..!! عبد الرحيم هريوى..!

كلمة عن بعد ؛ عبر العالم الافتراضي كمشاركة منا في حق تكريم أستاذ لغة الضاد الأخ مصطفى الإيمالي بالثانوية التأهيلية عبد الله بن ياسين بٱنزكان - عبد الرحيم هريوى

ياسين بونو توأم لبادو الزاكي حارس مايوركا في زمانه..!! بقلم عبد الرحيم هريوى