عندما أرد بقسوة على مرتزق من جارة الشرق ..!!
دفاعا بقلمي على أرض أجدادنا الصحراء المغربية/صور من مدينة الصويرة الرائعة والجميلة التي يأتيها السياح من جميع أنحاء العالم، وانقش عينيك كي ترى وطني بكل اعتزاز.. !!
وأقول له ما قاله مالك في الخمرا...!!
البوليزاريو أسستها إسبانيا بدعم من الكابرانات وخرجت لتترك الكابرانات ينوبون عليها بدعمهم من وراء الستار ،والدليل هو استقبالها لا بن بطوش سرا، لكن مخابراتنا فاجأت الجميع لأنها تعرف بأن شنقريحة يستهلك ما قيمته 180مليون ويسكي وبيستاش bistache ،لأن مغرب اليوم ليس بمغرب الأمس كما قالها مقصنا الذهبي للسفارات الجديدة بأراضنا المباركة، لما يصاحب كل من يريد فتح له سفارة بالعيون أو الداخلة.، ويكون له موضع قدم بالمملكة المغربية الجديدة بعد العودة الميمونة للزعامة والبيت الذي يجمعنا نع الإخوة والأشقاء في المنتظم الإفريقي من أجل التنمية والتطور في إطار جنوب // جنوب ورابح// رابح ،بعيدا عن ماماmaman فرنسا ومافعلته أيديها بهذه القارة المغبونة لقرون و بشهادة أهل مكة لأنهم أدرى بأفعال بعضهم بعضا،لما واجهت السيدة الإيطالية ولعلها مسؤولة معروفة لدى بلدها، كلاما قاسيا ومعبرا للرئيس ماكرون بسبب الهجرة السرية ،في خرجة جد مدوية تناقلت كلماتها الجماهير عبر اليوتوب، وهي تكشف عن معاناة القارة بسبب استنزاف خيراتها بكل الطرق الغبية ،مما جعلها تنبهه بأن الهجرة السرية من قارتنا، فرنسا ظلت وما زالت هي السبب، لأنها لم تخلق فيها شروط التنمية والحياة بل الموت والتطاحن والجهل والتهجير واستنزاف خيراتها الباطنية بكل السبل ..ولنا في أغنية ناس الغيوان القديمة عن شمس إفريقيا لأكبر دليل على ما نقول .!؟!
المغرب اليوم قد قلب عليكم الطاولة أجمعين " وُلِدْوَا يَرْعَفْ" كما نقول نحن المغربة في مثل هذه المواقف، نحن نعم،لربما صرنا سويسرا بل أمريكا شمال إفريقيا، بشكل من الأشكال التي نرضاها لهذا الوطن رغم الإكراهات التي نعيشها كباقي دول المعمورة، ومعها تكالب لأعداء المحيطين بنا من كل جهة لحظنا العاثر شرقا وشمالا،لكننا نريد أن ننتفض ونبحث لنا على مكانة بين الأمم المتحضرة، أحب من أحب وكره من كره، وما عليكم إلا أن تتجولوا عبر اليوتوب وما يقال عن المغرب الجديد عبر قنوات مصرية وتونسية وحتى جزائرية حرة خارج محيط المرادية ،إنه مغرب المستقبل والأمل والتحديات في حروبه الظاهرة والخفية، حول البيئة والطاقة والماء الصالح للشرب والهجرة ومعضلة الشغل وجلب الاستثمارات وجودة الصحة والتعليم والتكوين والأمن القومي، وما يتطلبه ذلك من أسلحة جديدة ومتطورة في وسط جغرافي تحيط بنا الأعداء من كل جهة ،و الذين يريدوننا ضعفاء، لا نقول لهم لا،ولا نرد لهم طلبا ولا قولا وخاصة ماما فرنساوعدونا التاريخي الحقيقي إسبانيا ،ولعلها تكون بالفعل، تلك نظرتنا لمغرب التحدي و المستقبل ما بين 2030/2050 وما أرادت أن تقوم به مؤخرا كل من ألمانيا وفرنسا وإسبانيا عبر أكثر من محطة للترهيب والتخويف وزعزعة الكيان ،كانت نتائجه عكسية من مسلسلات تشبه مسلسلات عساكر المرادية، من مسرحيات بايخة ،حرق الشاحنات،وإشعال النيران في القبائل،وقتل جنود جزائريين ،وكله سببه المروك،لقد ظل الغرب يعادينا ويراقبنا حتى لا نصنع محركا ولا جناحا، ومعهم الخدوم الشرقي لقطيع كابرانات العسكر الغبي الذي ابتلينا به، لتنفيد ما يمكن تنفيده من مصالح لشيعة الملالي الإيراني وحزب الله ومخططات الاستعمار الأوروبي ، بعد التقرير الاستراتيجي الألماني ومعه الإسباني الأخير، إذ يقولان بأن المغرب قد هرب عنكم وعن تونس وعن كل من كان يضن بأنه قوة إقليمية ..!؟!
أما الصحراء المفربية يا ابن أمي ،فمن اقترب للحدود يموت بالبارود،والشبح طائرة الدرون الوحش بدون طيار، آخر ما استجد في عالم الثورة الرقمية من الأسلحة المتطورة جدا، و التي تراك ولا تراها ،وتسمعك ولا تسمعها.. و هي تراقب سيادة المملكة المغربية من وجدة شرقا إلى الكركرات جنوبا ..!!
وأنا أعرف وبكل تأكيد بأن كلامي هذا لا ولن يعجبك، ولا يعجب الكابرانات ..ولا مرتزقة الرابوني ، لكنني أدافع عن أرض المجد والحضارة التي لها تاريخ عريق ل100قرن،أما الدزاير فقد أسستها فرنسا بمرسوم وزاري ،ولكم الدليل القاطع في التصريح الأخير الذي هز عرش المرادية لما قالها للعالم ماكرون الرئيس الفرنسي ..!
تعليقات
إرسال تعليق