صورة رائعة لشبل من أشبال هذا البلد العزيز يحمل العلم الوطني..! عبد الرحيم هريوى خريبكة -المغرب
صورة رائعة لشبل من أشبال هذا البلد العزيز يحمل العلم الوطني..!
عبد الرحيم هريوى
خريبكة -المغرب
- إثر استقبال الأسود اليوم ،هي صورة رائعة وجميلة وفي عيون الأعداء ..نعزز بها هذا المنشور
// وكشفت مواقع مختصة في الإخصائيات أن المنتخب المغربي كان من بين أكثر المتتخبات حضورا لجماهيره في مونديال قطر،بالإضافة إلى انتشار كبير في مخرك البحث "غوغل" لاسم المغرب من طرف عدد كبير من مواطني دول العالم.. جريدة الأخبار//
شبل من أشبال هذا الوطن العزيز وهو يرفع العلم المغربي، الذي حول به المبحث غوغل العالم إلى اللون الأحمر مما أزعج سلالة نابليون بونابرت، إذ صارت ساكنة المعمورة تسأل عن من هو المغرب ؟؟ مما أعطى للبلد إشعاعا تاريخيا لا يتصوره العقل ،ولكن ربنا سبحانه تعالى يقول:" يَقُولُونَ لَئِن رَّجَعْنَا إِلَى الْمَدِينَةِ لَيُخْرِجَنَّ الْأَعَزُّ مِنْهَا الْأَذَلَّ ۚ وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَٰكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَا يَعْلَمُونَ صدق الله العظيم
وإثر استقبال الأسود في هذا اليوم التاريخي، وهو استقبال كذلك للمكانة التي أمست تحتلها كرة القدم الوطنية على الصعيد العالمي، ضمن الكبار الأوائل للمستديرة، وهي لحظات مثيرة وتسويق عالمي لملحمة شعب وملك ووطن هذا اليوم بالعاصمة الرباط
نعم ؛ الالتفاتة الملكية والشعبية تجاه أبنائها الأبرار وأمهاتهم داخل الوطن، ومن هم في المهجر ..
صورة معبرة ومثيرة جعلتني أقف عندها كثيرا ،ولقد صادفتني بموقع جريدة القدس العربي التي كتبت مقالا معبرا تحت عنوان:
" استقبال شعبي وملكي لـ”أسود الأطلس” في الرباط .."
صورة شبل مغربي والعلم في يده في عيون كل الأعداء كابرانات الجزائر ، والذين لا يريدون الخير لهذا الوطن السعيد ،وبكل الطرق الخبيثة ولو أنفقوا مافي الأرض كي يغيروا مساره نحو الازدهار والنماء..
شبل من أشبال هذا الوطن، وهو يرفع العلم الوطني الذي حول به غوغل العالم إلى اللون الأحمر مما أزعج سلالة نابليون بونابرت ،بعدما كسبت نخبتنا قلوب العالم، لذلك أمسينا أمام عبارات جديدة من إنتاج اللحظة ،لحظة الإنجاز التاريخي والغير مسبوق خارج الأقوياء ،ومخالفة للإحصائيات ولكل الأرقام وتصنيفات الفيفا المافيا،(المستحيل ليس مغربي ..!وسير سير..!)
ولكل أولئك الذين يتحكمون في طموح ورغبة الشعوب الفقيرة والمستضعفة في الفوز والنجاح والمنافسة و التتويج في المحافل والملتقيات العالمية الكبرى، وتقسيمهم للعنصر البشري، وتبؤ العنصر الغربي الصدارة والمتميز، وبتواجده الدائم ضمن كبار العالم لقرون خلت ومازال ،وتتحكم فيه أنانيته التي يرى بها أبناء شعوب الأخرى،وخاصة دول الجنوب بعيون المستعمر وما زال.. وما مقابلة المغرب ضد فرنسا في النصف النهائي وما صرح به الإعلام الديغولي في حملة واسعة قبل اللقاء إلا تعبيرا عن عنصرية خبيثة تعشعش في الأنا لأبناء المستعمر الفرنسي.
والخلاصة الحملة التي تعرض إليها المنتخب الإفريقي حينما انهزم بركلات الترجيح أمام منتخب الأرجنتين ،والحملة المسعورة في مواقع التواصل لمن ضيعاها ،وما ردة فعل المدرب الفرنكوفوني للأفارقة إلا بداية الحملة العنصرية التي بدأت بعد صفارة الإنهزام المدوي والمنتظر ،حينما تنتصر يا إفريقي..! ويا عربي.. !ويا مسلم ..!فلفرنسا العظيمة
وحينما تنكسر فأنت إفريقي أو عربي أو من أبناء المهجر..!!!!!!!!!!!!!!
-
تعليقات
إرسال تعليق