أفكار وخلجات ..عبد الرحيم هريوى/خريبكة اليوم/ المغرب


 



أفكار وخلجات ..

من هو ؛ هذا الرجل المعروف والمشهور والكبير،و الذي أعطي من المدح كالجبال الشامخات 

قراءات لبعض التدوينات عبر الفيس بوك التي تشدني حينما نغالي في التعريف بهكذا وجوه عبر العالم الأزرق


الأستاذ والمفكر والدكتوروالباحث والكاتب والمؤلف، والمحاضر، له عدة بحوث ودراسات في مجالات البحث العلمي والمعرفي في الثقافة و اللغة و اللسانيات والشعر والادب والتراث العربي ..وهلم جرا

فمن هو ..!؟!

أنا بالطبع لا أعرفه .

هو تقديم بقلم نوعي،وصباغة رقمية لعلامة ما ،وصورته الشخصية عبر الفيس بوك،وتجسيد لخيال شاعري لمن دون في حقه ،جملة من الأوصاف ،وأعطاه مكانة مرموقة، في عالم الفكر والمعرفة الإنسانية

هي؛ ورقته الشخصية الحاملة لظل صورته ومنجزاته العلمية والفكرية

هو؛ تقرير مفصل ومنجز عن هامة فكرية كبيرة،لكنه بمعاني من المفردات

هي ؛ كلمات نربطها بل نعقلها بلغة المجاملة اللغوية حتى نعطيه حقه من  بلاغة جافة من هكذا عبارات..


تلكم ؛ كانت ورقة تعريفية لشخصية مجهولة ، استطاع قلم ما أن يقدمها للقراء مناصفة،عبر مواقع التواصل الاجتماعي ،في صورة خلدونية ،و إبداع في التقديم،لا ينتبه له المغفلون ،وما أصعب اللغة الجافة على الهضم ،للعقول التي ترى ظلالا خفية من وراء النصوص،التي تقرأ كظلال كهف أفلاطون،ويتضح أننا أمام أشباح وخيالات والحقي يمتلكها الفلاسفة..؟!؟!


تعليقات

في رحاب عالم الأدب..

سي محمد خرميز أيقونة من أيقونات المدينة الفوسفاطية.. بقلم عبد الرحيم هريوى الدار البيضاء اليوم/المغرب

عزيزة مهبي؛ المرأة الفوسفاطية بخريبكة ، العاشقة لمهنة التعليم على السياقة، وسط الكثير من الرجال..!! بقلم عبد الرحيم هريوى

ماذا أصابك يا إعلامي زمانه و يا جمال ويا عزيز الصوت واللحن..!! بقلم عبد الرحيم هريوى

العين التي أعطت ضربة الجزاء للفتح الرياضي بدون الرجوع للفار هي العين نفسها التي ألغتها بنفس القرار بعدما شوهد الفار- بقلم الكاتب الفوسفاطي /:عبد الرحيم هريوى

"السوليما" الإفريقية بخريبكة بين قوسين..!ومحمد درويش يقول على هذه الأرض ما يستحق الحياة..!! عبد الرحيم هريوى..!

كلمة عن بعد ؛ عبر العالم الافتراضي كمشاركة منا في حق تكريم أستاذ لغة الضاد الأخ مصطفى الإيمالي بالثانوية التأهيلية عبد الله بن ياسين بٱنزكان - عبد الرحيم هريوى

ياسين بونو توأم لبادو الزاكي حارس مايوركا في زمانه..!! بقلم عبد الرحيم هريوى