جمعية الشعلة للتربية والثقافة تضع ثقتها في الأستاذة راضية بركات.عبد الرحيم هريوى /خريبݣة اليوم/ المغرب
جزيل الشكر لكل مكونات جمعية الشعلة للتربية والثقافة على ثقتهم واختيارهم لي مندوبة للفرع .أتمنى أن أكون عند حسن ظنهم جميعا وأن يوفقنا الله لما يحبه ويرضاه.
بركات راضية
هو الأصعب؛العمل الجمعوي في هذا الوطن، وخاصة حينما يكون فيه الإنسان يحمل أفكارا جديدة،ويريدها أن تعيش عبر أفعال على أرض الواقع المحسوس،لكي يستفيد منها بعض فئات من المجتمع المدني والبدوي معا ..ولعل ؛ ذاك يحتاج بالأساس ، لأشخاص بعينهم؛ قد ألفوا العمل التطوعي وأخذوا الدربة في تعاطيه من زمن بعيد.كما هو الشأن في المجال الحزبي والنقابي والثقافي والتربوي..لأنه كله؛ نراه يبقى في تفاعله الديالكتيكي المثمر كفكرومجتمع وواقع مادي..وكل هذا وذاك؛ قد نستشعره في شخصية الأستاذة الفوسفاطية الفاضلة بركات راضية، لأننا سبق وأن عاشرناهافي هكذا فعاليات مدنية وثقافية ونقابية..ولقد كانت تحمل رغبة في التحدي،وحب العطاء،وربما تحمل من المقومات والقدرات والملكات الشخصية ما يؤهلها للتواجد،و يجعلها حاضرة في أكثر من محطة تنموية وتربوية وجمعوية.وإذ أمست وجها نسائيا محليا وجهويا،قد لا تفلته العين مع ثلةمن الرفيقات،اللواتي سجلن حضورهن ككل،في زمننا الرقمي عبر السوشيال ميديا،والذي تقربنا مواقعه من هكذا حدث بالصورة والتعليق والتقاسم والمشاركة..
فهنيئا للأخت راضية بركات، لما تناله من تقدير واحترام،ولايكات وإعجاب عبر مواقع التواصل الاجتماعي..
كل التوفيق؛ بإذن الله في المهمة الجديدة التي وكلت لها..
تعليقات
إرسال تعليق