لقطة المقابلة اليوم في لحظات العبور من المنصة عين ظلت على الصدمة و المجهول ..عبد الرحيم هريوى خريبكة اليوم المغرب
لقطة المقابلة اليوم
في لحظات العبور من المنصة
عين ظلت على الصدمة و المجهول ..
ذاك دليل توتره ..وتلك لحظات عصيبة مررنا منها جميعا كمغاربة نعشق الوطن والأحمر ورموزنا..هي سيجارته التي تعني ما تعنيه للمدخنين أو الذين سبق لهم.. المهم الرجل فرض تواجده بإنجازاته وأحسن شئ فعل هو أنه حارب العصبيات والاستبداد الفكري في المنتخبات الوطنية عبر التاريخ..وأعطى الكثير في الكرة..وفي زمانه انتهت السيبة والفوضى المألوفة التي فضحها حسن عموتة مشكورا .. لعبوا هذاك راه ولد سي فلان وعندو علاقة مع سي تترتلان..اليوم المنتخب لا يدخل معسكره إلا من له تنقيط بشفافية 7/8/9 على 10 انتهى الكلام ولكم هدية وتدوينة صادقة عن مقابلة اليوم وبمناسبة مرورنا لنهائي.. ولم ينته إذلالنا بإقصائنا في عقر ديارنا والحمد لله .. ولقد كتبت تدوينتي كي أعيد ما جمعه بصري طيلة124 دقيقة
صراحة وبكل وطنية وروح رياضية ورغم المرور كنا أضعف مما نكون و بدعوات الحاضرين والغائبين فزنا وكان دفاعنا شوارع مشرعة و بهدلونا الماليين وجعلونا نلهت كأطفال صغار بعد شوطنا الأول لم نعد سوى أشباحا تجري بلا خطة ولا هدف نفقد أرواحنا قبل الكرة .كنا أقرب للهزيمة لأننا وجدنا أنفسنا أمام محك حقيقي أعطانا صورة كرتنا وكان تنقيطنا 3/11
على الجهاز الفني مراجعة كبيرة على أكثر من صعيد و عدة سلبيات يا عصام الشرعي غياب المخزون البدني وعناصر تعتمد عليها هم لا يعطون إضافة قبل المقابلة القادمة من أجل التتويج ..
3
تعليقات
إرسال تعليق