تعليق على تدوينة للشاعرة الفوسفاطية "ياسمين بلحاج " عبد الرحيم هريوى خريبكة - المغرب


وبدون حساسيات تذكر نحن نساهم في تقوية ودعم ومساندة للأقلام المحلية وبدون ٱستثناء أو إقصاء خدمة للثقافة المحلية ونخبها مناصفة


****


▪️01 // التدوينة عبر الموقع الاجتماعي الفيس بوك للشاعرة  ياسمين الحاج:

▪️في زحام الموت  نعزف  ألحان  الخلود  على  قضبان الاقفاص المغلقة ..تتناثر النغمات خائبة على اوتار  الاغنيات ..فخطيئة الانقياء ..هي ظنهم ان الجميع مثلهم ...
             وتستمر الحياة  .!!!

02 // التعليق المرافق؛  على هامش التدوينة للشاعرة الفوسفاطية "ياسمين بلحاج  

▪️بأسلوبك الأدبي المعتاد تطربين ..!!
▪️و بلغة إبداعك للكلمات تنتصرين لنفسك، وتجعلين سماءك تمطر بردا وسلاما على كل النفوس الآمنة المطمئة و العاشقة للحياة ،وإذ توفرين عن نفسك طول العبارات،بل تمتعين القارئ والقارئة بالمقطع القصير حيثما تصبين فيه كل المعاني والصور والمشاهد المنتقاة..!
وتلك صفة من الصفات المتميزة للكاتبات وللشاعرات وللأديبات ..!
   ولسان حالكم يقول للآخرين ، وتستمر الحياة بينكم ،إن وجدنا لها سبيلا بين مجتمع ثقافي واجتماعي وسياسي ومدني إن وجد بالفعل بشروطه ،فهو ما فتئ يحمل كل التناقضات والصراعات والتدافعات والتطاحنات والأنانيات والاقصاءات والنرجسيات والتعصبات والظلمات والخلفيات والهمزات و  ..!!

▪️تحية للشاعرة الفوسفاطية " ياسمين الحاج "

تعليقات

في رحاب عالم الأدب..

سي محمد خرميز أيقونة من أيقونات المدينة الفوسفاطية.. بقلم عبد الرحيم هريوى الدار البيضاء اليوم/المغرب

عزيزة مهبي؛ المرأة الفوسفاطية بخريبكة ، العاشقة لمهنة التعليم على السياقة، وسط الكثير من الرجال..!! بقلم عبد الرحيم هريوى

ماذا أصابك يا إعلامي زمانه و يا جمال ويا عزيز الصوت واللحن..!! بقلم عبد الرحيم هريوى

العين التي أعطت ضربة الجزاء للفتح الرياضي بدون الرجوع للفار هي العين نفسها التي ألغتها بنفس القرار بعدما شوهد الفار- بقلم الكاتب الفوسفاطي /:عبد الرحيم هريوى

"السوليما" الإفريقية بخريبكة بين قوسين..!ومحمد درويش يقول على هذه الأرض ما يستحق الحياة..!! عبد الرحيم هريوى..!

كلمة عن بعد ؛ عبر العالم الافتراضي كمشاركة منا في حق تكريم أستاذ لغة الضاد الأخ مصطفى الإيمالي بالثانوية التأهيلية عبد الله بن ياسين بٱنزكان - عبد الرحيم هريوى

ياسين بونو توأم لبادو الزاكي حارس مايوركا في زمانه..!! بقلم عبد الرحيم هريوى