يقول المثل القديم :(أعذر من أنذر وأنصف من حذر ) منتخبنا الوطني اليوم؛ يحتاج لمدير فني جديد؛ أو القيام بعلاجات عميقة للعقم التقني الذي نعانيه، ومحدوديته البينة..!!عبد الرحيم هريوى خريبكة اليوم المغرب



 يقول المثل القديم :

(أعذر من أنذر وأنصف من حذر )

منتخبنا الوطني اليوم؛ يحتاج لكفاءات تقنية كطاقم يساعد المدير فني وليد الرݣراݣي؛ وذلك من أجل القيام بعلاجات عميقة لعقم الهجوم الذي أمسى نعانيه،..!!

عبد الرحيم هريوى

خريبكة اليوم

المغرب


قرأت جملة لمدون عبرالفيسبوك جاءفيها بكل حسرة "كرهونا في الكرة..!

وأخيرا تعادلنا مع موريتانيا.لأن ليس لدينا هجوم أصلا.ولامن يسددويصيب الهدف منتخب يحتاج لعلاج ولا بد من تحليلات دقيقة شاملة، وإن اقتضى الحال تخطيط لقلبه كي نعرف سبب الضغط الذي أمسى يعانيه بعدما حقق المعجزة بقطر .ربما الحسد والعين لجيراننا ومن يدري..!


على مايبدو أن المنتخبات الإفريقية نقلت بالحرف الطريقة الرݣراݣية التي لعبنا بها في مونديال قطر22 ،وصرنا نحن نمثل في كل مقابلة مع دول جنوب الصحراء بلجيكا وإسبانيا..ولا غرو فأخيرا تعادلنا مع موريتانيا بدون أهداف.منتخب وطني يحتاج لنقاهة..!!






أونا حي يعري ضعف أفكار الركراكي:

عرى الدولي المغربي عز الدين أوناحي، متوسط ميدان مارسيليا الفرنسي ضعف أفكار الناخب الوطني وليد الركراكي بعد تعادل المنتخب الوطني أمام موريتانيا بدون أهداف،أمس الثلاثاء في مباراة ودية.(هبة سبور)




بعد تصريحات اللاعبين،واعتراف وليد الركراكي بضعف المردودية ،والظهور الباهت،وما تناقلته وسائل الإعلام العربية والمغربية،بأن الربان يحتاج لإعادة التفكير في خطة واحدة،وقدأمست مكشوفةللأفارقة،واليوم الكل صار يتخوف من القادم،في المقابلات المصيرية ،أمام فرق قوية وشرسة زمبيا والكونغو، ونحتاج بهذه الطريقة التي نلعب بها لعصا سحرية كي نكون متواجدين في كأس العالم 2026،وكان على رئيس الجامعة أن يكون قلبه على جماهير مغربية مجنونة على منتخبها ،وأن يتخذ القرار الشجاع ،وما أمسى ينذر بما لا يحمد عقباه إن نحن بقينا على هذه الحالة من التراخي،والنوم في العسل،ونحن من ضمن الكبارفي المراتب الأولى لترتيب الفيفا،ونحن قد وصلنا لنصف نهائي كأس العالم 2022بقطر،ونحن ونحن،لكن كان أبوك صالحا..

اليوم؛ومن خلال  المقابلات الودية يظهر بأننا في حاجة لوقفة من التفكير العميق ،أي حول كيفية توظيف الكتيبةمن النجوم التوظيف الأمثل،أمام مستوى الضعيف للمنتخب الذي يعج بكل هذه النجوم،ومن فرق عالمية.وتسويق بأرقام مالية خالية وآخر الملتحقين إبراهيم دياز ويوسف لخديم وآدام أزنو وإلياس بن الصغير وسفيان رحيمي وشادي رياض..


فأين الخلل اليوم، فهل هو في هؤلاء اللاعبين المحترفين أم في الكوتش وطريقة تدبيره للمقابلات بدون تفكير تقني جديد ،الذي ظل وفيا لخطة تعرت بشكل مكشوف؟؟وهل لقجع لما كان حاضرا مساء الثلاثاء ورأى منتخبا بدون هوية تقنية كان راضيا ؟وهل تعادلنا مع موريتانيا بتلك الطريقة المخيبة للآمال، الدليل المنطقي الآخر على أننا في الطريق المسدود؟

وإن كان تواجد وليد الركراكي كفاعل أساسي في المشروع الكروي من خلال جلب النجوم مزدوجي الجنسية،وبالضرورة أن يبقى على رأس اللجنة التقنية فلا بد من طاقم مساعدله،يضم كفاءات عالية،كي ترافقه في التفكير والبحث عن إيجاد الحلول المبتكرة للفريق الوطني للخروج من عقمه الهجومي الذي أمسى ظاهرة بينة في مسيرة المنتخب اليوم،وإن نحن نريد للنخبة الوطنية توهجها في إقصائيات كروية كبرى ومصيرية للكرة المغربية،خاصة وأن الرياضة أمست من الاقتصادات الناعمة في عصرنا،لما لها من نتائج على مستوى تواجد الأمم عبر جغرافيا لا تؤمن إلا بالكبار  ..

الشارع الكروي المغربي؛بعدما تابع المقابلة ضد موريتانيا عرف أن الفريق الوطني يحتاج لتفكير تقني جديد ،لأن الضعف التقني اليوم؛ قدبدا واضحا ولولا الألطاف لكانت القذفة القوية للمهاجم الموريتاني في شباك بونو..!


كل السوشيال ميديا اليوم يغلي وجد ساخط على وليد الركراكي للضعف البين الذي يتحمل مسؤوليته ،هو و مرافقيه، وبقية كل من يساعدونه..!


فهل أمسى المنتخب المغربي بنجومه أكبر  من مدربه..؟لا أظن ذلك ،حتى وأن هناك أشياء كثيرة تبقى خلف الستار قد لا نعرفها تحتاج للعلاج ..ويقول المثل الشائع القديم، وهو كلام بليغ،(أعذر من أنذر وأنصف من حذر ) وإذ نقوم بنقذنا هذا لحالة المنتخب الوطني،فنحن مع وليد الرݣراكي واستمراره على رأس اللجنة الإدارية والتقنية للمنتخب لكن شريطة البحث عن البديل التقني المفيد،ومن يمد يد المساعدة من كفاءات تحمل آراء وخطط جديدة قصد تطوير جودة العطاء لدى النخبة.وهذا هو بيت القصيد..!





تعليقات

في رحاب عالم الأدب..

سي محمد خرميز أيقونة من أيقونات المدينة الفوسفاطية.. بقلم عبد الرحيم هريوى الدار البيضاء اليوم/المغرب

عزيزة مهبي؛ المرأة الفوسفاطية بخريبكة ، العاشقة لمهنة التعليم على السياقة، وسط الكثير من الرجال..!! بقلم عبد الرحيم هريوى

ماذا أصابك يا إعلامي زمانه و يا جمال ويا عزيز الصوت واللحن..!! بقلم عبد الرحيم هريوى

العين التي أعطت ضربة الجزاء للفتح الرياضي بدون الرجوع للفار هي العين نفسها التي ألغتها بنفس القرار بعدما شوهد الفار- بقلم الكاتب الفوسفاطي /:عبد الرحيم هريوى

"السوليما" الإفريقية بخريبكة بين قوسين..!ومحمد درويش يقول على هذه الأرض ما يستحق الحياة..!! عبد الرحيم هريوى..!

كلمة عن بعد ؛ عبر العالم الافتراضي كمشاركة منا في حق تكريم أستاذ لغة الضاد الأخ مصطفى الإيمالي بالثانوية التأهيلية عبد الله بن ياسين بٱنزكان - عبد الرحيم هريوى

ياسين بونو توأم لبادو الزاكي حارس مايوركا في زمانه..!! بقلم عبد الرحيم هريوى