حَنَّ فَ...لَاحْ حبيبي علال بجعد / المغرب
حَنَّ فَ..لَاحْ
حبيبي علال
بجعد / المغرب
بَيْنَ أَهْدابِ القصيدِ
تَرَنَّحَتْ دمعةُُ
حَيْرَى
تهفو إلى السُّقوطِ
توقّفتْ
عِند الهُبوطِ
ما أمْسَكها إلّا سُعوفُ الرُّموش
قابِضةً
بعد اٌنبِساطِ قُنوطٍ
يَنْداحُ بين حروفٍ
تَعصِرُ خَمْرَ سَأَمْ
لوْ شاءَتْ حروفي
سَبْرَ كُهوفي
ما اٌنْسَلَّ دَمْعُُ
عَرَّى عُزوفي
أو عَجَّ آحُُ
مِنْ جَمْرِ فِيهِِ.. لَفَحْ
ومِن تَمَّ
اٌنْفَلَتَ الأسيرُ..
حَنَّ
فَ..لَاحْ
تعليقات
إرسال تعليق