المشاركات

عرض المشاركات من نوفمبر, 2023

ياجوج وماجوج في صورة لا علاقة بجنس البشر..! هريوى عبدالرحيم خريبݣة اليوم المغرب

صورة
ياجوج وماجوج في صورة لا علاقة لها ببشر..! هريوى عبدالرحيم خريبݣة اليوم المغرب يا جوج وما جوج في زماننا العجيب هم ليسوا عمالقة كما تظنون..! ولا كما بالأساطير . و في روايات نصوص الكتب القديمة كما كنتم تتخيلون. ولكنه شئ بديل بلغة الأدب والشعر ستخبرون يا جوج وما جوج قد ثقبوا الأرض وخرجوا فجأة كي يسكنوا بينكم منذ زمان في الشرق واليوم مغفل من ينتظر خروج ياجوج وماجوج فقد أخطأ الانتظار والتقدير هم شعب من اللفيف هو ذاك ياجوج وما جوج وهم من يعشق شرب دم بني البشر هم ما زالوا بيننا وازدادوا تنكيلا وجرما بشعوب العربان لم يمت شعب ياجوج وما جوج بل سجنوا تحت الأرض من قرون من الزمان لقد خرجوا في صور بشر بينكم لو فكرتم مليا لعرفتموهم بالقتل والإجرام يدمرون ويتلذذون بالفساد فوق هذه الأرض وبشهادة ربنا عن أفعالهم من فساد من قصص في القرآن عطشى للإنتقام والدم والغدر يقتلون ولا يصنفون في القتل بين الأطفال أولا ثم النساء ثانيا هم جبناء في المواجهة يخافون الموت لكنهم الضباع بطبعهم ويتسللون لواذا كي يفترسوا حينما يتواجدون وراء جدر تحميهم من الموت هم ليسوا ببشر مثلنا هم من سلالة ياجوج وما جوج يعشقون شرب الد...

تدوينة للأستاذة راضية بركات. لما تعيشه المدرسة العمومية من متاعب ..! توطئة وتوضيب عبد الرحيم هريوى

صورة
  تدوينة للأستاذة راضية بركات. لما تعيشه المدرسة العمومية من متاعب ..! تقديم وتوضيب  عبد الرحيم هريوى أ تساءل في توطئة لهذه التدوينة،عبر ما يتم نشره  وتداوله عبر الإعلام الرقمي والورقي ،والسوشيال ميديا، كله عن أزمة التعليم العمومي كمرض مزمن يعاني منه القطاع منذ الاستقلال ..   فهل تلكم؛ هي بلغة سياسوية محضة، أم القضية لاتخلو من صراعات نخبوية عبر الهرم المجتمعي أم هي بين قطاعين متنافرين خصوصي وعمومي،من له المال والقدرة على تعليم أبنائه بمدارس شعارها الجودة في المنتوج ،تتزين وتعطي لنفسها التفوق المنظور بين قوسين وكل ذاك؛ تحكمه اعتبارات سوسيو- ثقافية وسوسيو اجتماعية متنافرة بين قطاعين، أي من يبحث له عن الربح والاستثمار(أهل الشكارة ) وآخر يقدم الخدمة العمومية الوطنية في ظل الدولة الاجتماعية لأبناء الفقراء ومحدودي الدخل ومن هم تحت عتبة الفقر ..؟؟   الكاتب : عبد الرحيم هريوى         تدوينة الأستاذة راضية  : نسجل بأسف شديد غموضا وعدم وضوح الرؤية بالنسبة للهيئات العاملة بالتربية والتكوين ،وعلى رأسهم بالخصوص هيئات التدريس ...

سؤال بسيط ومهم، لماذا نحن في المقهى..؟؟ ع.الرحيم هريوى خريبكة اليوم المغرب

صورة
سؤال بسيط ومهم، لماذا نحن في المقهى..؟؟ ع.الرحيم هريوى خريبكة اليوم المغرب حين نتواجد بمكان قد نختاره بتأن، لكي نجد لنا مساحة شاسعة من الهدوء المطلوب،ويغيب أي ضوضاء وصخب وهرج،والذي يعم جل المقاهي إلا اللمم..!   وبدون ذكرنا لسحب الدخان وكثافته، من السموم القاتلة التي تجوب الأجواء ، تتنفسها،مصدرها طبعا من لفافات شقراء وسوداء قد تحيط بك من كل مكان،ويأتيك الضرر من  حيث لا تدري..! قد تتواجد في المكان الذي تحب أن تحتسي فيه قهوة صباحك صحبة نصوص من كتب تنتظرك،كي تعطيها من وقتك ما يكفي.. وتعيشها بجوارحك كي لا تمر عليها مر الكرام..! المكان هو المقهى، ولكل وافد لهذا الفضاء اليومي ، سلوكه، ورغبة خاصة  في تواجده بالمكان ..وكل ما ستشاهده وتراه بشكل عادي وروتيني، الكل منهمك في تحريك شاشة لا تفلتها عينيه. والاستثناء أن تجد زائرا يقرأ جريدة يومية..!  وللأمانة الغائب الكلي في فضاء المقهى ،هوالكتاب،فلن تجد له مكانا،كان له في زمانه الجميل،وصار من الذكريات..! 

دولة بلا راية ولا جيش ولا نشيد منزوعة السلاح عبد الرحيم هريوى خريبكة اليوم المغرب

صورة
دولة بلا راية ولا جيش ولا نشيد منزوعة السلاح عبد الرحيم هريوى خريبكة اليوم المغرب دولة بلا راية بلا جيش ولا سلاح ولا نشيد  حتى دولة منزوعة السلاح من أجل الدفاع عن أمن وسلامة حدود الكيان كي يستمر الاحتلال وفي زمن الخذلان، و نصرة لدماء سالت بوديان وأنهار ولإخوة يوسف غدر في الكلام وسم من اللسان وجبن ما هنالك شك وبيان.. غدر إخوة يوسف كان ببهتان.. وتركوه لوحده في الميدان.. والمطر يصب عليه من نيران.. ويتفرجون على أشلاء الصبيان والشيوخ والنسوان..يا أمة العربان..!! وما استحيوا منهم لما جاؤونا عن قصد وبكلام من بهتان.. أف له من غدر وكله ؛ في زمانكم يا عربان..! وكل فارس جبان ويهاب الوغى ولا يظهر إلا في وقت الانتصار.. إخوة يوسف غدروا بأخ لهم من دمهم وقد ظهروا بعد الهدنة وجاؤوا لبيعة الطوفان وقالوا ما قالوه يدمي القلوب إن دم الشهداء وما لحق بغزة من دمار وعدوان كان لنا فرصة مجيدة للانتصار و للنطق وللبلاغة في الخطابة والكلام وتناوبوا على منصة الانتصار قرب الباب المغلق والذي صدأت دفتيه،لمخطط لم يكن في الحسبان وقال السيد الزعيم من زعماء اللغة والفصاحة واللسان تعيش إسرائيل آمنة مطمئنة رغم إبادة إ...